Site icon شات فلسطين | دردشة فلسطين | chatpalestine

اسرار عن الرجل لا تعرفها المرأة !!

images 6

هل تريدين المعرفه عن اسرار بالرجال لا تعرفينها من قبل؟؟ اليك بعض الاسرار


1- يعذب المرأة كثيرا صمت الرجل ..إنها لاتدري لماذا يصمت ..ذاك لأنها لاتصمت إلا عندما تكون غاضبة أو محبطة أو حزينة ..أما حينما ترتاح فهي تثرثر.

مالا تعرفه المرأة عن الرجل ..

أن الصمت هو الحالة الطبيعية لديه .. فهو يصمت لأنه ببساطة ليس لديه مايقوله … وتحاول المرأة أن تستجره للكلام ..لأنها تعرف أنها إذا صمتت فهي تنتظر منه أن يسألها .. عن سر صمتها ..ثم تبدأ بالأسئلة التي يضيق بها الرجل ..ويعتبرها تحقيقا ويصاب بالحيرة أمامها لأنه ببساطة ..لايعرف ماذا يقول ..

لذا فعلى حواء حينما يصمت وترغب في أن يتكلم ..ألا تلاحقه بالأسئلة ..وإنما تسترسل في الحديث عن موضوع يحبه ..بطريقة سلسة ناعمة .. وسوف يتجاوب معها

2- تقدم المرأة الكثير للرجل..وتصدم حينما تطلب منه شيئا ثم يصيح في وجهها أنه لا يستطيع مع أنه طلب تافه جدامالا تعرفه المرأة عن الرجل هوأنه شديد التركيز فيما حوله وأي تشويش يثير أعصابه حتى وان كان يحبها لذا فعليها أن تتجنب أن تطلب منه ماتريد حينما يكون منهمكا في أي شيء ..أي شيء .. حتى لو كان شيئا تافها في نظرها …


3ـ تنتظر المرأة من زوجها أن يكون فارسها الذي يحنو عليها ويرق لشكواها ..

ولكنها تصدم حينما تشتكي له بأنه يقول ( الموضوع تافه ولا يستحق منك هذا القلق ).. وتظنها لامبالاة منه بها ومالا تعرفه المرأة هو أن الرجل يقدم لها مايحتاجه هو ظنا منه أنه حل سيريحها مثل مايريحه ..فهو يحتاج ممن حوله إلى الثقة بقدراته ..وقدرته على حل الصعاب فمثل هذا الرد يعتبر منطقيا جدا ومطلوبا ..أنه يعني أنت قوي بما فيه الكفاية .. لتتجاوز هذا الأمر بسهولة ولكن المسكينة تغرق في حزنها وتتهمه باللامبالاة …

4ـ تستغرب المرأة حينما تذهب مع زوجها للسوق أنه يصبح عصبيا ويستعجلها ..فيما تريد هي أن تختار على مهل … وكثيرا ماينتهي التسوق بمشكلة ..

مالا تعرفه المرأه هو أن التسوق ليس مشكلة عند الرجل .. بل المشكلة في أن الرجل يميل دائما إلى التركيز في نظراته .. تفكيره .. كلماته ..

لذا يتعبه التشويش الموجود في السوق .. كثرة البضائع والمحلات والبائعين فيما تستمتع المرأة بهذا التنوع .. وهي لاتفهم ,, لم هو عصبي هكذا


طبعا هذا الكلام لاينطبق على جميع الرجال وقد توجد بعضها في رجل ولا توجد في آخر……

Exit mobile version